


بعد ان رأى الطلاب جمال المدرسة في كامل نظافتها وترتيبها ، دب فيهم الشعور بالسعادة ، وشعرت شخصيا بقوّة الخطوة التي خطاها مجلس الطلاب ، آمل ان تلقى جميع الفعاليات المقبلة ,, نجاحا وتعاونا كالذي رأيناه اليوم ، وادعو الله سبحانه وتعالى ان يجلو الغشاوة التي تعمي ابصار الطلاب عن المسؤولية والانتماء الذي عليهم ان يكنوه للمكان الذي يأويهم والذي يعيشون فيه نصف نهارهم او اكثر ، فأقل ما عليهم فعله لرد المعروف هو عدم ايذاء المكان عن طريق تخريبه ، والله ولي التوفيق !
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق